نظم مستعذب
النظم المستعذب في تفسير غريب ألفاظ المهذب
پوهندوی
د. مصطفى عبد الحفيظ سَالِم
خپرندوی
المكتبة التجارية
د خپرونکي ځای
مكة المكرمة
ژانرونه
(٦٣) هذا النقد متجه إلى أبي عبيد حيث استشهد ببيت المرار الفقعسى: فَتَهَامَسُوا شَيْئًا فَقَالْوا عَرَّسُوا ... مِنْ غَيْرِ تَمْئِنَةٍ لِغَيْرِ مُعَرَّسِ فقال الأزهرى: احتجاجه بالبيت غلط؛ لأنّ الميم في التمئنة أصلّية. والذى رواه في تفسير الحرف صحيح. (٦٤) أنظر تهذيب اللغة ١٥/ ١٠٢ والغريبين ١/ ١٠٢ واللسان (أنن ١٥٥ ومأن ٤١٢٣) والنهاية ٤/ ٢٩٠. (٦٥) أنظر تعليق ٧ من هذه الصفحة. (٦٦) الصحاح (مأن). (٦٧) ع: على مثل. (٦٨) عبارته: أن يقال "مئينة" مثال معينة على فعيلة. وفي ع: مئنة مثل فعلة: تحريف والمثبت من خ والصحاح. (٦٩) نص الحديث: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فالجمعة حق عليه إِلا عبد أو صبى أو مريض، فمن استغنى بلهو أو تجارة استغنى الله عنه والله غنى حميد" غريب الخطابي ١/ ٣٠١ والفائق ٣/ ٧٨ والنهاية ٣/ ٣٩١ وغريب ابن الجوزى ٢/ ١٦٥. (٧٠) ساقط من ع وخ. (٧١) سورة التوبة آية ٦٧. وانظر المراجع السابقة في تعليق ١٤. (٧٢) في المهذب ١/ ١١٣ عن عمر (ر) وصلاة الجمعة ركعتان تمام غير قصر على لسان نبيكم وقد خاب من افترى. (٧٣) سورة طه آية ٦١.
(١) في المهذب ١/ ١١٣: فإن اغتسل قبل طلوع الفجر لم يجزه لقوله ﷺ: "غسل يوم الجمعة واجب على كلّ محتلم". (٢) (٣) قال ابن الأثير: قال الخطابى: معناه: وجوب الاختيار والاستحباب دون وجوب الفرض واللزوم، وإنما شبهه بالواجب تأكيدًا، كما يقول الرجل لصاحبه: حقك على واجب. وكان الحسن يراه لازما، وحكى ذلك عن مالك. يقال: وجب الشيء يجب وجوبا: إذا ثبت ولزم. والواجب والفرض عند الشافعى سواء، وهو كل ما يعاقب على تركه، وفرق بينهما أبو حنيفة، فالفرض عنده آكد من الواجب النهاية ٥/ ١٥٢ وانظر معالم السنن ١/ ٢٤٣ والأم ١/ ١٣٥. (٤) من حديث النبي ﷺ في الجمعة: "من توضأ فبها ونعمت ومن اغتسل فالغسل أفضل" المهذب ١/ ١١٣ والموطأ ٤٧ وصحيح الترمذى ٢/ ٢٨٢ وسنن ابن ماجة ١/ ٣٤٧ والنسائى ٣/ ٩٤. (٥) الغريبين ١/ ٢٤٠ وشرح ألفاظ المختصر لوحة ١٨. (٦) ع: وقال. (٧) ٤/ ٣. (٨) ع: والفعلة والمثبت من خ والفائق. (٩) ع، خ: الوضوء. والمثبت من الفائق. (١٠) ........................... (١١) في الغريبين ١/ ٢٤٠. (١٢) بفتح الراء نسبة إلى شارك بليدة من =
1 / 112