نظم مستعذب
النظم المستعذب في تفسير غريب ألفاظ المهذب
پوهندوی
د. مصطفى عبد الحفيظ سَالِم
خپرندوی
المكتبة التجارية
د خپرونکي ځای
مكة المكرمة
ژانرونه
(٤) في المهذب ١/ ٩٢: روى عقبة بن عامر قال: ثلاث ساعات كان رسول الله ﷺ ينهى أن نصلى فيها أو أن نقبر موتانا: حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع، وحين يقوم قائم الظهيرة وحين تضيف الشمس للغروب وانظر الحديث في صحيح الترمذى ٤/ ٢٤٧ وغريب أبي عبيد ١/ ١٧ والفائق ٢/ ٣٥١ والنهاية ٣/ ١٠٨. (٥) الزجاج: ابتدأت في الطلوع. معانى القرآن ٢/ ٢٩٥ والمحكم ٥/ ٢٦٧ وفي العين ٤/ ٣٨٥: بدا طلوعها. (٦) الفائق ١/ ٣٥١ وغريب أبي عبيد ١/ ١٨ وتهذيب اللغة ١٢/ ٧٣ والنهاية ٣/ ١٠٨ وجمهرة اللغة ٣/ ٩٨ وديوان الأدب ٣/ ٤٥٨. (٧) في المهذب ١/ ٩٣: فإن دخل المسجد في هذه الأوقات ليصلى التحية. . لا يصلى لأن النبي ﷺ قال: لا يتحرى أحدكم بصلاته طلوع الشمس وغروبها". (٨) ع: يتعمل وفي مجاز القرآن ٢/ ٢٧٢ (تحروا) تَوَخَّوْا وعمدوا. وفي النهاية ٢/ ٣٧٦: تعمدوا وانظر معانى الفراء ٣/ ١٩١ وتفسير غريب القرآن ٤٩٠ والصحاح والمصباح (حرى).
(١) في المهذب ١/ ٩٣: روى أبو الدرداء (ر) أن النبي ﷺ قال: "ما من ثلاثة في قرية أو بدو لا تقام فيهم الصلاة إِلا قد استحوذ عليهم الشيطان، عليك بالجماعة فإنما يأخذ الذئب القاصية من الغنم. (٢) خ: وسميت. (٣) من المعتل كما في الصحاح والمصباح (قرى). (٤) كذا في العين ٥/ ٢٠٣ والصحاح (قرى) واللسان (قرى ٣٦١٧). (٥) المراجع السابقة. (٦) غريب الخطابى ١/ ٣٤٤ عن الأصمعى وأبى زيد. (٧) مسند أحمد ٢/ ٣٧١؛ ٤/ ٢٩٧ والفائق ١/ ٨٧ والنهاية ١/ ١٠٨ والغريبين ١/ ١٤٦. (٨) المراجع السابقة. (٩) كذا في مجاز القرآن ١/ ١٤١، ٢/ ٢٥٥ ومعانى الفراء ٣/ ١٤٢ وتفسير الطبرى ٩/ ٣٢٥ وتفسير ابن قتيبة ١٣٦. (١٠) قال الزجاج في معانيه ٢/ ١٣٣: قال النحويون: استحوذ خرج على أصله، فمن قال حاذ يحوذ لم يقل إلا استحاذ يستحيذ. ومن قال أحوذ فهو كما قال بعضهم: أجودت وأطيبت بمعنى أجدت وأطيبت.
1 / 97