وكان لك المهيمن خير راع
فقد قصرت بالإحسان لفظي
كما طولت بالإنعام باعي
فأخرني الحياء وليس يدري
جميع الناس ما سبب امتناعي
فأشكر حسن صنعك في اتصال
وخطوي نحو ربعك في انقطاع
وقافية شبيه الشمس حسنا
تردد بين كفي واليراع
لها فضل على غرر القوافي
ناپیژندل شوی مخ