91

فقلت لها ماذا الذى قد رآيته فقالت طواشى كاتب الدخل والخرج وقال الشيخ جمال الدين محمد بن أحمد الشريشى(1) : ايا من غدا بالمرد ذا لوعة ما أنت إذ أخببتهم بالمصيب فى الخرد العين الذى يشتهى منهم ويفضلن بحر الحبيب وقال ابن حجاج: وقائل كم تنيك قلث له ليس بنيك الحلال من باس خصاي قوسى وشعرتى وترى والسهم أيرى والكس برجاسى وقال أيضا: فديت ستا لى معشوقة يقصر عن وجدى بها وصفي تنام في البئر على ظهرها وبظهرها تحتك في السقف وقال أيضا: ايس إلا ماء الطهور آراه من الدوالى ينصث جوف البطون ايور كأنها من حديد في فروج كآنها من عجين وقال أيضا: وهيفا من وصائف قصر كسرى بكس مثل جاعرة الأتانة أحر المدخلات براح كس سلكناه وأحسنهن عانة خذاها واتركانى من حديث رواه لنا فلان عن فلانة 1) محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله ابن سجمان الوائلى البكرى الشريشى المالكى. أبو بكر، جمال الدين : فقيه، نحوى . ولد فى شريش، ورحل إلى المشرق، فسمع بالاسكندرية ودمشق وحلب وإربل وبغداد وأقام بدمشق، يفتى ويدرس. وطلب للقضاء فيها فامتنع ورعا. وتوفى بها. له "شرح ألفية ابن امعط" في النحو، مجلدان؛ وكتاب فى "الاشتقاق" .

ينظر: الأعلام (323/5).

ناپیژندل شوی مخ