177

نهج البلاغه

نهج البلاغة

ایډیټر

شرح : الشيخ محمد عبده

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

1412 - 1370 ش

ژانرونه

الله على أعلام بينة. فالطريق نهج يدعو إلى دار السلام. وأنتم في دار مستعتب على مهل وفراغ . والصحف منشورة. والأقلام جارية. والأبدان صحيحة. والألسن مطلقة. والتوبة مسموعة.

والأعمال مقبولة

ومن خطبة له عليه السلام

بعثه والناس ضلال في حيرة. وخابطون في فتنة. قد استهوتهم الأهواء، واستزلتهم الكبرياء ، واستخفتهم الجاهلية الجهلاء

حيارى في زلزال من الأمر، وبلاء من الجهل. فبالغ صلى الله عليه وآله في النصيحة، ومضى على الطريقة، ودعا إلى الحكمة والموعظة الحسنة

ومن خطبة أخرى

الحمد لله الأول فلا شئ قبله. والآخر فلا شئ بعده. والظاهر فلا شئ فوقه. والباطن فلا شئ دونه (منها في ذكر الرسول صلى الله

مخ ۱۸۶