341

يجنب في هذا المسجد، وليس ذلك لغيره، وهذه أسباب لا يدفعها من آمن بالله إلا من جرى على العناد!.

ويقال لهم: خبرونا عن علي حيث دعي لو لم يجب إلى ما دعي إليه، أكانت تكون حالته كالإجابة إلى ما دعي إليه؟ فإن قالوا: الحالتان واحدة

مخ ۴۸۲