223

منتخب له انبیاوو څخه

ژانرونه

============================================================

نور الدين الصابوني يسير أو برد جميل،1 فإنه قد يأتيكم من ليس بانس ولا جن يرى كيف مفيما خولكم الله تعالى."2 التخويل الإعطاء، آي أعطاكم الله تعالى قال الشيخ:5 نبهه على شدة الفقر والحاجة فإنك قد مارستها فلا تنهر السائل، لأنه يقاس شدة الحاجة. فأما أن يسأل فوق حاجته فذلك1 مكروه من السائل. وأما1 المعطي لا ينبغي أن يستقصي آنه محتاج أو غير محتاج. قال ظل: "للسائل حق وإن جاء على فرس"2 وروي في الأخبار أن السائل ههنأ طالب العلم، فنهى أن ينهر سائل العلم، فإنه إن علم جوابه1 لا يحل له كتمانه. قال ظ : لامن كتم علما آتاه الله تعالى ألجم يوم القيامة بلجام من الناره11 وإن لم يعلم جوابه يجب أن يوافق السائل في سؤاله (واأن لا ينهره."1 قال الشيخ: وإن كان السائل متعنتا يجوز أن ينهره، كما روي عن عمر أن رجلا سأله عن قول الله تعالى: { والذرينت ذروا13 فعلاه بالذرة لما علم أنه متعنت.14 وكما قالت عائشة للمرأة التي سألت: /1041و] ما بال الحائض تقضي الصيام ولا تقضي الصلاة؟ فقالت: أخرورية أنت؟ كذلك أمرنا.15 فحق 1ل: او بر جميل: ل: صيعتكم 3انظر: تأويلات القرآن 250/17؛ والجامع لأحكام القرآن للقرطبي، 313.

) ل - التخويل الإعطاء أي أعطاكم الله تعالى.

1م: فذاك: آبو منصور 7 في النسختين: فأماء 1 مسند أحمد بن حنبل 201/1؛ وسنن أبي داود، الزكاة 33؛ والجامع الصفير للسيوطي، 212/2.

ل جوابه مسند أحمد بن حنبل 263/2، 305، 344؛ وسنن ابن ماجه، المقدمة 24؛ وسنن ابي داود، العلم 9؛ وستن الترمذي، العلم 3.

13 سورة الذاريات، 1/51.

12 ل: أن لا ينهر.

انظر: مجمع الزواند للهيثمي، 113/8 15مستد أحمد بن حنيل 32/6، 94، 120؛ وصحيح البخاري، الحيض 2؛ وصحيح سلم، الحيض 67- 19.

مخ ۲۲۳