مختار د صحيح احاديثو او آثارو څخه
المختار من صحيح الأحاديث والآثار
ژانرونه
وروى عليه السلام [ج1 ص99] إجماع المسلمين على أن رسول الله لم يسمع منه قراءة في الركعتين الآخيرتين، وأنه خافت بما قال من القول فيها.
وروى عليه السلام إجماع الأمة، وفي موضع آخر [ج1 ص97] على أنه لا يجهر في الآخرتين من كل أربع، ولا في الثالثة من المغرب.
وقال في المنتخب [ص45]: وقد روي التسبيح عن علي بن أبي طالب عليه السلام، وروى علي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه كان يقرأ في الأولتين من الظهر والعصر والمغرب والعشاء، ويسبح في الآخرتين، وإن قرأ الحمد فلا بأس بذلك.
في أمالي أحمد بن عيسى عليه السلام [العلوم:1/113]، [الرأب:1/239]: حدثنا جعفر، عن قاسم بن إبراهيم في الركعتين الآخرتين يسبح فيهما أو يقرأ بفاتحة الكتاب ؟ قال: الذي رأيت عليه مشائخ آل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التسبيح، وكذلك روي عن علي عليه السلام أنه كان يسبح في الآخرتين: (يسبح في كل ركعة ثلاثا يقول: سبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ثم يكبر، وإن قالها مرة واحدة في كل ركعة أجزاه ذلك).
وفيها [العلوم:1/113]، [الرأب:1/238]: قال أحمد بن عيسى: قد روي التسبيح عن علي رحمة الله عليه(_ftn18).
وفيها [العلوم:1/113]، [الرأب:1/240]: حدثني علي بن أحمد بن عيسى، عن أبيه أن عليا عليه السلام كان يسبح في الركعتين الآخرتين من صلاته. قلت: وكم التسبيح؟ قال: عشر تسبيحات، وهو سبحان الله، سبحان الله.
مخ ۱۵۷