واوا وأدغما الواو الأولى في الواو المبدلة ويجوز لهما أيضا الروم مع الإدغام ومع التخفيف فيصير لهما أربعة أوجه: والوقف على الواو الساكنة والوقف أيضا بالروم والوقف على واو مشددة والروم مع التشديد أيضا ووجه الروم مع عدم الإدغام ضعيف جدا.
١٨٣ - قوله تعالى: الطَّلاقَ غلظ ورش اللام بعد الطاء.
١٨٤ - قوله تعالى: يَخافا قرأ حمزة بضم الياء والباقون بفتحها.
١٨٥ - قوله تعالى: فَإِنْ طَلَّقَها غلظ ورش اللام.
١٨٦ - قوله تعالى: وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ قرأ أبو الحارث الليث بإدغام اللام من يفعل في الذال حيث جاء والباقون بالإظهار.
١٨٧ - قوله تعالى: فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ قرأ قالون وابن كثير وعاصم بإظهار دال قد عند الظاء والباقون بالإدغام.
١٨٨ - قوله تعالى: وَلا تَتَّخِذُوا آياتِ اللَّهِ هُزُوًا ذكر الإدغام لأبي عمرو بخلاف عنه وذكر هزؤا وإن حفصا يقرأ بالواو وقفا ووصلا وإن حمزة في الوصل بسكون الزاي وفي الوقف يقف بالواو وله أيضا بفتح الزاي وألف بعدها وتشديد الزاي أيضا وهو ضعيف.
١٨٩ - قوله تعالى: وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ رسمت بالتاء المجرورة ووقف ابن كثير وأبو عمرو والكسائي بالهاء ويميلها الكسائي في الوقف ووقف الباقون بالتاء على الرسم.
١٩٠ - قوله تعالى: لا تُضَارَّ والِدَةٌ قرأ ابن كثير وأبو عمرو بضم الراء والباقون بالفتح.
١٩١ - قوله تعالى: فِصالًا غلظ ورش هذه اللام بخلاف عنه.
١٩٢ - قوله تعالى: ما آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ قرأ ابن كثير بقصر همزة آتيتم والباقون بالمد وهم على مراتبهم في المنفصل.
١٩٣ - قوله تعالى: مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ أَوْ هنا همزتان مختلفتان من كلمتين الأولى مكسورة والثانية مفتوحة قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو بإبدال الثانية ياء والباقون بتحقيقها والأولى محققة للجميع بلا خلاف وإذا وقف حمزة
1 / 58