============================================================
1 41: النصب ب للكم" إذاكان استفهاما والنصب ب هكم" إذاكان استفهاما قولهم : كم رجلا(1) عندك*(ولوقال: كم رجل عندك]()، لأراد: رب رجل عندك .
فإذافصلت نصبت، قلت: كم عندك رجلا قال زهير(3): (متقارب] (119) تؤم سنانا وكم دونة من الأرض محدودبا غارها(") أراد: كم محدودب من الأرض غارها [دونه](2)، فلما فصل نصب.
قال الشاعر(2): [رمل] (120) كم بجود مقرفانال العلا وكرييا بخله قذ وضعه(" (ظ23] (بسيط] وقال القطامي (4):.
(121) كم نالني منهم فضلا على عدم.
إذ لا اكاد من الإقتار أختمل(4) (1) ص: كم رجل عندك، أراد: رب رجل عندك، وهو خلاف المقصود.
(3) ص: قال الشاعر.
(2) زيادة من ق.
(4) قائل البيت هو زهير بن أبي سلمى، ولم أجده في ديوانه.
وهو من شواهد سيبويه 1: 295 والمحتسب 1: 138 والانصاف 30 وابن يعيش 129 و 131 والأشموني): 83.
(2)ق: وقال آخر: 5) زيادة من ق.
(7) قائل البيت هو أنس بن زنيم الكناني، هجا رسول الله ق فهدر دمه، فبلغه ذلك، فقدم على الرسول معتذرا، وأنشده أبياتا مدحه بها، وكلمه فيه توفل بن (انظر خزانة الأدب 3: 112].
معاوية الدؤلي، فعفا عنه.
وهو من شواهد سيبويه 1: 296 وابن السراج 388:1 والمقرب 1: 313 وخزانة الأدب 3: 119.
والمقرف: النذل اللثيم الأب.
(9) قائل البيت هو القطامي، انظر ديوانه 30.
(8)ق: وقال آخر: وهو من شواهد سيبويه 1: 295 والمقتضب 3: 60 واللمع 147 وابن برهان في شرح اللمع 431 والانصاف *30 والعيني4 : 494 وخزنة الأدب 3: 122 .
واحتمل: أنتقل من بلد إلى آخر. وقد روى: أجتمل، و: انتقل.
مخ ۷۱