399

د اعتدال ترازو په نقد الرجال کې

ميزان الاعتدال في نقد الرجال

ایډیټر

علي محمد البجاوي

خپرندوی

دار المعرفة للطباعة والنشر

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٣٨٢ هـ - ١٩٦٣ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

قالت عائشة: بأبي وأمى يا رسول الله! علمنيه.
قال: يا عائشة، نهينا عن تعليمه النساء والصبيان والسفهاء.
قلت: هذا شبه موضوع، وما يحتمله جسر.
١٤٨١ - جسرة بنت دجاجة [د، س، ق]
عن عائشة.
قال البيهقى: فيها نظر.
وقال ابن حبان - فيما نقله أبو العباس البناني: عندها عجائب.
وقال البخاري في تاريخه: عندها عجائب.
وأما أحمد فقال في صاحبها.
فليت العامري لا أرى به بأسا.
وقال أحمد العجلي: جسرة تابعية ثقة، فقوله عندها عجائب ليس بصريح في الجرح، ولفليت عنها عن عائشة حديث: لا أحل المسجد لجنب ولا لحائض.
[الجعد، وجعدة]
١٤٨٢ - الجعد بن درهم، عداده في التابعين
مبتدع ضال.
زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلا، ولم يكلم موسى، فقتل على ذلك بالعراق يوم النحر.
والقصة مشهورة.
١٤٨٣ - جعدة
عن أم هانئ [ت، س] .
روى عنه شعبة.
لا يدري من هو، لكن شيوخ شعبة عامتهم جياد، وهو من ولد أم هانئ، وصوابه شعبة، عن
جعدة، عن أبي صالح، عن أم هانئ.
قال البخاري: لا يعرف إلا بحديث فيه نظر - يعنى: الصائم المتطوع أمير نفسه.
[جعفر]
١٤٨٤ - جعفر بن أبان [خ] المصري
هكذا يسميه ابن حبان: سمعه على (١) بمكة.

(١) ل: سمعه يملى بمكة.
(*)

1 / 399