============================================================
640/62696067 46/62666
1- سفر طوبيت 18 سفر يوديث زوچه منسى ويسمى طوبيا من سبط تفتاليم، من أعالى بلد الجليل . ومدينته فوق نحشون يتضمن منازلة ألفرناس (مقدم جيوش بختنصر) أورشليم ومحاصرته لبنى شمالى سفات . وهو من سبى فى أيام سلانسار (1) السريانى . فلم يخرج عن دياتته، اسرائيل . وأن هذه المرأة تحيلت عليه وتزينت له وتوجهت إليه توهمه أن يضاجعها وطرائق تاموسه وبره . وكان يصنع ما أمكنه من الخير ، ويدفن الموتى من الشعب فليا تمكنت منه قتلته فى مضجعه . وتفرقت عسا كره ونجا منهم بنى اسرائيل وقتلاهم ، فى مدة ذلك الاضطهاد . وعمى فى آخر عمره ثم أبعد بظهور الملاك رافائيل 19- كتاب يوسف بن كريون له ولولده . والاعجوبة النى أجراها الله على يد الملاك ، فى الحوت الذى وثب على ولده بنهر دجلة، وتأييده بقوة الملاك واشارته عليه، حتى اجتذبه واقتنصه وذيحه يتضمن إعادة السير من آدم وبنيه ، مساقة إلى أخبار الهود . وبناء البيت وأخذكبده وقلبه ومرارته للشفاء من علل كثيرة ، كما أو عز إليه الملاك رافاثيل الثانى . وذكر الملوك الحوادث الكائنة فى أيامهم إلى أن خرب البيت الثانى وجلوا عنه ، وهو ثمانية أجزاه فى جحلد واحد.
ومنه عرف اسم هذا الملاك، ورتبت السكنيسة عيده: الجزء الأول:
16 - سفر راعوث الموابية يتضمن آخبار آدم ومن معه إلى عصر تلاى الذى ملك على الاسكندرية دونه صموئيل النبى فيه ذكر أنساب القبائل من لدن يهوذا إلى داود : ويسمى بطليموس . وهو الذى استدعى اثنين وسبعين شيخأ من بنى اسرائيل، لترجمة كتب التوراة ونقلها من اللغة العبرانية إلى اليونانية .
17- سفر آستير الجزء الثشانى : هذه تزوج بها احشويرش ، الملك السادس من ملوك الفرس بعد بختنصر * يتضمن ملك أنطياخوس الماقدوثى وما يتلوه، إلى مملك الاسكندرية ويسمى أيضأ دقسر شر . وكان لها قريبا يسمى مردخاى من العبرانيين . وكان يهوة بن هرقانوس من بنى حشمناى ، الذين دبروا اليهودية ، ويسموا باسم الملك .
السبى وغيرهم متفرقين فى أقطار مملكته . وكان له وزيرا يسمى هامان (قيل أن الجزه الثالث : هامان كان من العمالقة الفلسطينيين والعداوة بينهم وبين اليهودقديمة) . لحسد مردخالىه العبرانى ، لقربه من زوجة الملك . فدبر عليه وعلى اليهود تدبيرا ليهلكهم أجمين.
يتضمن الوقائع الكائنة بين اليهود ومدبريهم المذكورين ، واختلافهم فيما بين وكان مردخاى قد تقدمت له نصيحة لللك فى وقت . ودله على أقوام من خداعه لصدوقية والمعتزلة . وقيام الاسكندر بن هر قانوس مع الصدوقية إلى مملكه أنطونيوس أرادوا اغتياله ، وسطرت النصيحة فى سيرة الملك . فليا أبرم الوزير الامرقى برومية.
اهلاك طائفة اليهود ، أذكر مردخاى أستير بالنصيحة ، وسالها إذ كان الملك بهما الجزء الرابعة واللتلطف فى اخلاص اليهود . فأذكرته بها ، فانعكس الامر على هامان، وصلب ه يتعضمن أخبار ملوك الروم من أنطيانوس ومن والاء . وأخبار بنى حشمناى ولما ينل البهود مكروه: فاتين بتدبير اليهود إلى هيرودس . ومذا هيرودس هو النى ولد السيد المسيح (1) وف الخطوط (ساراسار)
مخ ۲۲۶