مفتاح المعرفة والعبادة لأهل الطلب والارادة

عل واسطي d. 711 AH
41

مفتاح المعرفة والعبادة لأهل الطلب والارادة

مفتاح المعرفة والعبدة لأهل الطلب وال¶ ارادة

ژانرونه

وقد يكون الإنسان باشر الأمور الكبيرة وليس بين قلبه وبينها ارتباط، بل قلبه متعلق بالله تعالى، وتشبه حال هذا: حال الحزينة الثكلى، تباشر مصالحها والحزن كامن في قلبها، فنفس المباشرة لا تحجب، بل تعلق القلب وتقييده بها: هو الحاجب.

قال بعض المشايخ: المحب من لا سلطان على: قلبه لغير محبوبه، و لا مشيئة له مع مشيئته.

مخ ۷۷