============================================================
موارد ابن صاكر فى تاريخ مدينة دمشق. دا طل بن سعود الدعجانى الأنباري (ت 544)، وبالكوفة من أبي البركات عمر بن إبراهيم الزيدي (ت 539)، وبرحبة مالك بن طوق من آبي علي الحسن بن سعيد الجزري رت544) وخلق غيرهم.
الرحلة الثانية إلى خراسان: ارتحل ابن عساكر إلى خراسان على طريق أذربيجان في سنة تسع وعشرين وخمس مثة(1)، فحل بالرافقة، وهي الرقة، في المحرم، وسمع ها أبا الطيب أحمد بن عبدالعزيز السلمي المقدسي، وغيره.
ووصل إلى أذربيحان في شهر جمادى الأولى، فسمع بتبريز القاضيين أبا الفضل محمد، وأبا القاسم محمود؛ ابني أحمد بن الحسن الحداديين التبريزيين، وبخوي أبا الخير سعادة بن إبراهيم الخويي، وعرند أبا الفضل نعمة الله بن محمد المرندي.
ثم تابع سيره فحل بقهستان في جمادى الآخرة، فسمع بأهر أبا اليسر عطاء بن نبهان الأسدي، وبزنحان أبا العلاء حمد بن مكى الحسنوى الزبحاني.
اثم واصل رحلته، فوصل قومس في رجب، فسمع بدامغان من أبي القاسم عبدالكريم بن محمد الدامغاني (ت 545)، وبسمنان من أبي عبدالله الحسين بن محمد السمناني (ت 531).
وصل ابن عساكر خراسان في رجب، وهي تشتمل على آمهات (1) الذهي: (سير0 555/2).
مخ ۴۵