ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
مشهد احوال
فرانسیس مراش d. 1290 AHمشهد الأحوال
وجميع ذلك صنعة الأيدي فما
ليد الطبيعة من مواقع ههنا
ومذ اختفى ثقل النهار وحره
عدنا على الأقدام نطلب ربعنا
أيضا على جسر القناطر:
بين صرح القضا وجسر القناطر
قف تشاهد باريس ملء النواظر
وتأمل ذا البشر هذه الأماني
ذلك المجد ذا السنا ذي المفاخر
حيثما الطرف جال جالت به الده
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۳۰۴ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ