261

كيف يا غالبا أسود الردى صر

ت أسير الهوى بعين مهاة

عجزت أسيف المصايب عن كس

رك حتى انكسرت باللحظات

أنت أبكيت أعين الدهر ذي الغد

ر فأتى يبكيك غدر فتاة

ذلك الحسن يصرع الأسد السا

طي ويغزو الكمي ذا الغزوات

إنما الحر لم يخر حسن ذات

قط ما لم يزن بحسن صفات

ناپیژندل شوی مخ