177

تدرين ما فعل الغرام بأعظمي

وإذا الغرام أماتني كمدا فذا

حق قد استوفاه حسنك فاسلمي

ليت القضا يحتال أن يلقيك في

وادي الهوى لتري عذاب المغرم

فمن المحال على خلي القلب أن

يدري صبابات الشجى المكلم

أذني عن العذال واللوام في

صمم وطرفي عن سواك غدا عمي

يا لايمي دعني فلا أسلو وهل

ناپیژندل شوی مخ