162

تركت عيناك لي من نفس

دور

أيها الغالب بالطرف الكحيل

مغرما يرعى الصبا والوصبا

ته بما شئت فلي صبر جميل

إذ أرى الدنيا لمن قد غلبا

لك ثغر باللما يشفي العليل

بأبي أفديه ثغرا أشنبا

ورضاب ليته يطفي الظما

من فواد فيه نار القبس

ناپیژندل شوی مخ