في الشرق فوق الصباح ذي اللهب
ما لليالي غدرن بي أترى
زعمنني ثايرا على الخطب
وما لدهري أتى يطاردني
هل ظن أني مطارد الحب
فلينعم الآن كل ذي نعم
فالدهر لاه علي بالغضب
وهكذا ذي الحياة جارية
ذا في اضطراب وذاك في طرب
يا أيها الدهر لا بلغت مني
ناپیژندل شوی مخ