أن كان رفضا حب آل محمد =فليشهد الثقلان أني رافض
أنظر مقالات الإسلاميين 1: 129 ومروج الذهب 3: 220
19 - سورة الحجر آية رقم 42 وتكملة الآية (إلا من اتبعك من الغاوين)
20- سورة الحجر آية رقم 40
21- سورة الحشر آية رقم 7
22- سورة آل عمران آية رقم 31 وتكملة الآية (ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم).
23 - سورة الحجرات آية رقم 6 وتكملة الآية (أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين).
24 - سورة البقرة آية رقم 44.
25- سورة الأحزاب آية رقم 30 وقد جاءت الآية محرفة في المطبوعة حيث ذكرت (ومن بزيادة الواو) ومنكم بدلا من (منكن).
26 - سورة البقرة آية رقم 124.
27 - سورة سبأ آية رقم 20.
28 - سورة المجادلة آية رقم 19.
29 - سورة الحجر آية رقم 40 وسورة ص آية رقم 83.
30 - سورة الحجر آية رقم 42.
31 - سورة الأعراف آية رقم 20.
32 - سورة طه آية رقم 115.
33 - سورة القلم آية رقم 4
المقصد الثالث ( في تفضيل الأنبياء بعضهم على بعض )
وهو مقصور على السماع، أي ليس لأحد أن يدخل هذا الباب باجتهاد منه لأنا لسنا أهلا للحكم في ذلك وقد اختلفت الطرق في تفضيل بعضهم على بعض مع الاتفاق أن أفضل الكل نبينا صلى الله عليه وسلم ففضل بعضهم بعده آدم وبعضهم نوحا، وبعضهم موسى، وبعضهم عيسى، وبعضهم إبراهيم، قال القطب رح وهو الصحيح فموسى فنوحا فعيسى وبعضهم فضل عيسى على نوح فقال: هكذا أفضل الأنبياء نبينا فإبراهيم، فموسى، فعيسى، فنوح، عليهم جميعا الصلاة والسلام فسلك المصنف هذه الطريق.
أفضلهم نبينا ثم الخليل = ثم الكليم بعده عيسى الجليل
وبعدهم نوح فباقي الرسل = فالأنبياء ذوو المقام الأكمل
مخ ۲۴