============================================================
ويجوز في قول أبي الحسن أن يكون (1) ياء لأنه يقصر هذا على (11 الجمع، نخو(بيض) (1.
وما حكاه أحمد من قولهم (سوءة) ينبغي أن يكون مقلويا، ووزنه فلعة .
2(4 وإنما حملته على القلب لأنه لا يخلو من (1) أن يكون مقلويا من موضع اللام أويكون في موضعها ، ولا (5) أجعل 1 الواو) (6) في موضعها ثانية لأني إذا حكمت بذلك فقد(") جعلت المحذوف عين الفعل دون لامه، والحذف في عين الفعل في هذا النحو قليل ، إنما جاء في (مذ) ، وفي قولهم (سة) من قوله( "العين وكاء السه" (9) ؛ لأننا قد (10) علمنا بقولهم في الجمع (أستاه) أن (11) التاء التي هي عين الفعل من (السه) محذوفة .
(1) غ : تكون.
(2)غ: في.
(3) انظر الكتاب 3 : 592 1 الهامش () والمنصف 1: 297 - 300.
(4) من: سقط من س: (5) س : فلا أجعل موضعها.
(6) الواو : تتمة يقتضيها السياق .
(7) فقد : ليس فيغ (8) في السختين : قولهم . والصواب ما أثتاه لأن القول التالى حديث تبوي (9) هذا جزء من حديث نبوي أخرجه ابن ماجه في كتاب الطهارة - باب الوضوء من النوم 1: 111، وتتمته "فإذا نام أحدكم فليتوضا) . الوكاء : كل سير أو خيط يشد به فم السقاء أو الوعاء.
(10) قد: ليس فيغ. س: لأنا قد علمتا.
(11) س : قان.
مخ ۳۶