أقول بعد هذه الأمور المحزنة: إن كنوز التراث اليمني ونفائسه في أمس الحاجة إلى الحماية والإنقاذ والاهتمام من كل يمني غيور يعتز بتاريخه الفكري والحضاري، وإن التفريط في هذه الكنوز هو جريمة في حق المجتمع اليمني وفي حق التراث العربي والإسلامي والإنساني حسابها عندالله عسير.
ولقد أصبح واجبا على كل فرد -قبل الهيئات والمؤسسات والدولة- أن يعمل على انقاذ هذا التراث العظيم وأن يجاهد بقلمه ولسانه وماله ضد هذا العبث والاهمال.
مخ ۱۰