Mansions of the Pure Maidens in the Hearts of Those Who Know the Lord of the Worlds
منازل الحور العين في قلوب العارفين برب العالمين
خپرندوی
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
د خپرونکي ځای
الرياض
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
Mansions of the Pure Maidens in the Hearts of Those Who Know the Lord of the Worlds
Abdul Karim Al-Humaid d. Unknownمنازل الحور العين في قلوب العارفين برب العالمين
خپرندوی
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
د خپرونکي ځای
الرياض
ژانرونه
(١) وذلك في قوله تعالى في امتناع إبليس عن السجود لآدم بعدما خلَقَه سبحانه: ﴿قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ﴾ (سورة ص، آية: ٧٥). (٢) نقض تأسيس الجهمية، ٢/ ٣٦٢. (٣) تفسير ابن كثير، ٣/ ٢٥٣. (٤) أخرجه الشافعي في مسنده ص (٧٠) وفي كتابه الأم ١/ ٢٠٩، وقال ابن القيم في حاشيته (١٣/ ٢٣): (والحديث له طرق عديدة، ورواه أبو اليمان الحكم بن نافع حدثنا صفوان قال قال أنس بن مالك ﵁ قال رسول الله ﷺ أتاني جبريل فذكره، ورواه محمد بن شعيب عن عمر مولى عفرة عن أنس بن مالك عن النبي ﷺ، ورواه أبو طيبة عن عثمان بن عمير عن أنس عن النبي ﷺ) انتهى.
1 / 10