============================================================
بدك عن اللجام.
له الملك: ويلك، لقد تعاطيت أمرا عظيما فقال له: لسانه، وقال: ات. فتغير لون الملك، ودهش وا اضطرر ملك العظيم إلا ما تركتي بالله ال أودعهم وأقضي جي هنمم لا والله فقال: لا أهلك أبدا، وقب ثل حال الأول اتواضعا، فعرض له فسلم عليه فرد عليه السلام أريد أن أذكرها لك في أذنك.
فقال: : إن لي إليك حاب فقال: فقال: أنا ملك الموت.
هات، وأعطاه مرحبا بمن طالت علي غيبته فوالله ما كان غائب أحب إلي أن القاه منلي.
فقال اجتك رجت إليها.
وائجي ومالي حاجة [75/أ] أهم علي ولا أح ا ا نعر مد على على اوضا، وأصلي وتقبض روحي وأنا ساجد.
ا ا ا ا دعي ويروى أن سليمان بن عبد الملك لبس أفخر تياب، ومس أطيب طيبه ونظر في مرآته، فأعجبته نفسه، وقال: أنا الملك الشاب، وخرج إلى الجمعة، أبصر جارية له، فقال لها كيف تريي؟ فقالت: أت نعم المتاع لو كنت تبقى غير أن لا بقاء للانسان ليس فيما بدا لنا منك عيب عابه الناس غير أنك فان فأعرض بوجهه عنها، ثم خرج وصعد المنبر وصوته يسمع آخر 2
مخ ۲۱۰