283

ملء العيبة

ملء العيبة بما جمع بطول الغيبة في الوجهة الوجيهة إلى الحرمين مكة وطيبة

ایډیټر

محمد الحبيب ابن الخوجة

خپرندوی

دار الغرب الإسلامي

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

ژانرونه

معاصر
حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَاذَانَ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ الْحَسَنِ، نا أَبُو عُمَيْرٍ عَبْدُ الْكَبِيرِ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَنْصَارِيُّ، نا أَبِي، نا هَمَّامُ بْنُ يَحْيَى، نا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "
أَحَبُّ الأَيَّامِ إِلَى اللَّهِ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، وَأَحَبُّ الْبِقَاعِ إِلَى اللَّهِ الْمَسْاجِدُ، وَأَبْغَضُ الْبِقَاعِ إِلَى اللَّهِ الأَسْوَاقُ، وَأَحَبُّ الْكَلامِ إِلَى اللَّهِ قَوْلُ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ "
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحشييُّ، نا أَبُو مُسْلِمٍ، نا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ، نا عَاصِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ الْعُمَرِيُّ، قَالَ سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «
لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مِنَ الْوِحْدَةِ مَا أَعْلَمُ مَا أَسْرَى رَاكِبٌ بِلَيْلِ وَحْدَهُ أَبَدًا»

1 / 293