============================================================
110 ما هو أمر من الله ولم يفهم منه تنقيص فهل يجب في ذلك شيء أفتونا ما جورين * ( الجواب ) ان كان المتكلم اراد أن الله أمرهم بالصلاة بمعنى أنهأوجبها عليهم فالصواب بم الفاتي وابا ان اوادانيم بانورود انى ان لرجل باسدنهيه بما لاسر لله يام بلا مب اد اف انها مستحبة في حق الصبيان فالصواب مع المتكلم وقول القائل بما هو أمر من الله اذا أراد به أنه ليس أمر امن الله للصبيان بل هو أمر لمن يأمر الصبيان فقد أصاب - وان أراد ان هذا ليس أمرا من الله لاحد فهذا خطأ يجب عليه ان يرجع عنه ويستغفر الله والله أعلم * نوال استة ف وجل بعزج من ذكره بع لا يقطع ناد نعح ملانه ى نرع ذلك أفتونا مأجورين * الجواب} لا يجوز ان يبطل الصلاة بل يصلي بحسب امكانه فان لم تتقطع النجاسة تدر ما توضا ويصلى على ب جاله بعبد ان يتوضا وان خرجت الجاسة فا الصلاة لكن يتخذ حفاظا يمنع من انتشار النجاسة والله أعلم * (44) مسئلة} فى الحديث أن النبى صلى الله عليبه وسلم صلى على سجادة فقد أورد ييخص عن عبد الله بن ممر عن عايشة عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه توضأ وقال يا عائشة اتينى بالخمرة فآتت به فصلى عليه * الجواب } لفظ الحديث انه طلب الخسرة والخرة شيء يصنع من الخوص فسجد عليه يتفي به حر الارض وأذاها فان حديت الخمرة صحيح واما اتخاذها كبيرة يصلى عليهايتقى بها النجاسة ونحوها فلم يكن النبى صلى الله عليه وسلم يتخذ سجادة يصلى عليها ولا الصحابة بل كانوا يصلون حفاة ومنتعلين ويصلون على التراب والحصير وغير ذلك من غير حائل - وقد ثبت عنه فى الصحيحين انه كان يصلى فى نعليه وقال ان اليهود لا يصلون فى نعالهم فالقوهم وصلى مرة فى نعلي وأصحابه فى نعالهم نفلمها فى الصلاة خلعوا فقال ما لكم خلعم نما لكم فالوارأياك خلت خليمنا قال ان جبريل أثانى فأخبر في از فيهما اذى فاذا أتى أحدكم المسجد قلينظر فى نعليه فان كان فيهما اذى بليد لكها بالتراب فان التراب لهما طبور اذا كان النبي صاى اله عليه وسلم وانحابه يصلون في ذعالم ولا يخلمونها بالى يطؤن بها على الارض ويصاون فيها فكيف يفن امكن بتذ سبد برنا هى حر ار هير. نم سل هبا تذا كد اند بنه سه
مخ ۱۳۰