257

============================================================

33 حيث ابن مرفى جع الانچر من حديث يجى رن سميد حدثناصيد الله أخبر ني نافى عن ابن عمرانه كان اذاجد به السير جمع بين المغرب والعشاء بعد أن يغيب الشفق ويذكرآن رسول الله صلى الله طيه وسلم كان اذا جد به السير جمع بين المغرب والعشاء حديت ابن هر في جمع التأخير ال الطحاوي : حديث ابن عمر انما فيه الجمع بعده غيب للشفق من ضله وذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه جمع بين الصلاتين ولم يذكر گيف كان جمه ، هذا انما فيه التأخير من فعل ابن عمر لا فيما رواه هن النبي صلى الله طيه وسلم فذكر المثبتون مارواه محمد بن يحيى الذهلي حدثنا حماد بن مسمعدة عن عبيد الله بن عجر عن نافع أن عبدالله بن عمر آسرع السير فع بين الغرب والمشاء فألت نافيا فقال : بعد ماغاب الشفق بساعة وقال : اني رآيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل ذلك افا چد به السير، ورواه سلبمان بن حرب حدثناحماد بن زيد عن آوب هن نافع أن ابن همر استصرخ على صفية بنت ابي هبيد وهو بمكة وهي بالمدينة فأقبل فسار حتى فربت الشس وبدت النجوم فقال وجل كان يصحبه: الصلاة الصلاة، فسار ابن صمر، فقال لهسالم : الصلاة ، فقال : ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان اذا صجل بتأمر فى سفرجمم بين هاتين الصلاتين.

فسار حى اذا غاب للشفق جمع بينهما وسار ما بين مكة والمدينة ثلاثا وروى للبيهقي هذين باسناد صحيح مشهور، قال ورواه معمر عن أيوب وموسى بن صقبة من نافح ، وقال في الحديث فآخر المغرب بعد فهاب الشفق حتى فهب هوئ من الليل ثم تزل فصلى المغرب والمشاء ال : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفمل ذلك اذا جد به السير أو

مخ ۲۲