============================================================
ى ب ا يا فرط اب تييرة فى ثوية دجاجه الرفاية لينه الله . ورضيت صوني بذلك فكان لذلك وقع مظيم في القلوب وذكرت قول ابي يزيد البسطامى بلو رأيتم الرجل يطير فى الهواء وبمشي على الماء فلا تفتروابه حتى تنظروا كيف وقوفه عند الاواس والتواهي : وذكرت هن يونس بن عبد الاعلى انه قال للشافعي اتدري ماقال صاحيتا يعنى الليث بن سعد وقال لو رآيت صاحب هوى بمشى على المله فلا تفتر به. فقال الشافى لقد قصر الليث لو رأيت صاحب هوى يطير فى الهواء فلا تغترابهه وتكليت في هذا ونحوه بكلام بعد مهذي به. ومشايخهم الكبار يتضر هون عند الامير في طلب الصلح وجعطت ألح مليه في اظهار.
ماالدعوه من النار مرة بدد مرة وهم لايجيبون وقد اجتمع علمة مشايخهم الذين فى للبلد والفقراء المولطهون منهم وهم عدد كثير والناس يضجوزق الميدان ويتكلمون باشباء لا أضبطها فذكر بعض الحاضرين أن الناس قالواما مضعونه (فوقع الحق ويطل مالاتوا يسلون . فغلبواهنالك وانقلبوا صاغرين) وذكروا أيضا أن هذا الشيخ يسمى عبد الله الكذاب . وأنه الذى قصدك مرة فامطيته ثلاثين درهما. فتلت ظهر لى حين آخذ الدرام وذهب انه ملبس وكان دحى كاية جن نفسه مضمونها انه أدخل النارفي لحيته قدام صاحب حلة: ولما نارقنى وقع فى تلبي أن لحيته مدهونة وأنه دخل الروم واستحوذ عليهم ظا ظهر للحاضرين مجزم وكذيهم وتلبيسهم وتبين للامراء الذين بفرق بين رجليه كال ثم بمشي الهجال بين القطمتين ثم يقول له فم فيستوى قائما قال ثم يقول ليأموم بى فيقول ما ازددت فيك الا بصيرة بال ثم قول الها حاس الله لا ينعل بسدباى حد من لناس الحديت اه من افية الاضلم
مخ ۱۳۹