مجموع منصوري برخه دویم (برخه لومړۍ)
المجموع المنصوري الجزء الثاني (القسم الأول)
ژانرونه
ورفعه بإسناده من طريق أخرى إلى أبي هريرة وذكر وزاد في اللفظ ما لا يخرجه عن المعنى الأول، ورفعه من طريق أخرى إلى أبي سعيد الخدري إلا أنه جعل مكان قوله: ((إمط)) ((امض))، ورفعه بإسناده من طريق أخرى إلى أبي هريرة وروى الحديث.
ورفعه بإسناده من طريق أخرى إلى عبد الرحمن بن أبي ليلى وذكر الحديث،ولم يخالف في ألفاظه خلافا يجب إفراده بالذكر إلا أنه قال: ((اللهم اكفه أذى الحر والبرد)).
ورفعه بإسناده إلى سعد بن أبي وقاص، وذكر إعطاءه الراية في أربع خلال ذكر منها تيقنا ثلاثا ونسي واحدة، ذكر فيها حديث الغدير والمنزلة والراية يوم خيبر.
ورفعه عن أبي هريرة بطريق أخرى ووسع في لفظ الخبر.
ومن (صحيح البخاري) في آخر الجزء الثالث منه رفعه بإسناده إلى سلمة بن الأكوع قال: كان علي عليه السلام تخلف عن النبي في خيبر، وكان به رمد، فقال: أتخلف عن رسول الله فخرج علي فلحق بالنبي فلما كان مساء تلك الليلة التي فتحها في صباحها فقال رسول الله: ((لأعطين الراية أو ليأخذن [غدا] رجل يحبه الله ورسوله أو قال: يحب الله ورسوله يفتح عليه)) فإذا نحن بعلي وما نرجوه، فقال: هذا علي، فأعطاه رسول الله ففتح الله عليه.
ومن الجزء المذكور أيضا بالإسناد المتقدم، ورفعه إلى سهل وزاد فيه بعد قول النبي: ((يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله)) فبات الناس يدكون دكا معناه يختلطون اختلاطا، ذكره ابن فارس في المجمل ليلتهم أيهم يعطى فغدو يرجونه فقال: ((أين علي؟ )) فقالوا: يشتكي عينيه ودعا له فبرئ كأن لم يكن به وجع فقال: أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ثم سرد الحكاية ونص الخبر.
ومن (الجزء الرابع) أيضا في ثلثه الأخير في باب مناقب علي بن أبي طالب عليه السلام بالإسناد المقدم، وذكر الخبر وزاد فيه قال: قال عمر: توفي رسول الله وهو عنه راض، وقال لعلي: ((أنت مني وأنا منك)).
مخ ۴۱۰