============================================================
الجالس العويدية كما رد المؤيد على الفرق الختلفة فى تفصير رؤية الرحمن ، ورد على الفرق لى أثبكت رؤية الرحم أو نكرتها . فأثبت أن الرؤية تنقسم فسمين : أحدهما حسوس والأخر معقول وهورؤية العقل ،فالبصر لا يتعدى العبصرات الجسيعية والعقل لا يدرك إلا المدركلت العقلية . والرؤية إما حسن أو رؤيه عقل . قال العؤيد: فالعقل للعرء أداة كالبصر ذا: باطن فيه وهذاقد ظهر لدهما يدرك بالعجانسه مقاله صحت بلا ممارسة وليس من جنس العقول الله ياقوم: كى تبدركه حاشياه (1) كما تعالى أن يكون كالصور مجسعا كيما يلاقيه البضر فكان المؤيد قد رفض أقوال العثبتين لرؤية الله تعالى بالأبصار ، كما رفض اقوال العثبتين لرؤية الله تعالى بالعقول، وخالف بذلك أهل السنة الذين أثبتوا الصفات وخالقوا المعتزلة الذين رفضوا الصفات. يدل على ذلك قوله : فالفرقتان اجتمعا مشبهه خبالة عتسواء جهل وعمه (2) (1) بعدى أن الله يرتفع عن أن تدركه العقول البشرية .
(2) ديوان العؤيدص 111:
مخ ۱۸