د عربي فولکلور او افسانو دراسات ته داخليدل
مدخل لدراسة الفولكلور والأساطير العربية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د عربي فولکلور او افسانو دراسات ته داخليدل
شوقي عبد الحكيم d. 1423 AHمدخل لدراسة الفولكلور والأساطير العربية
ژانرونه
والملفت أن هذه التقليدة ما تزال سارية في الحواديت والبلاد الشفاهية المصرية
وتزوج عمرو بن مزيقيا الكاهنة طريفة، «وكان عمرو أعظم ملك بمأرب، وكان له تحت السد من
وكان زوجها عمرو بن مزيقيا، يكنى ب «ماء المزن» أو مأرب، أو «ماه رب» وهي كلمة آشورية
وكان ابن عمرو بن مزيقيا يدعى ثعلبة العنقاء، وهو «جد الأنصار من الأوس والخزرج».
وأمرت هذه الكاهنة قومها من العرب الغساسنة بالنزول إلى الشام، فتملكوا عكاء، بعد أن
ورفض ثعلبة العنقاء قتالهم، متمثلا قول سلفه يعرب بن قحطان: «ويل للمنزول عليه من
إلى أن تروي هذه الخرافة عن تدخل «جذع بن سنان» وهو من الجن، فأوقع بين الغساسنة وأبناء
وكانت في كل مرة تقول هذه الكاهنة كلاما مسجوعا، كأن تقول: «خذوا البعير الشدقم،
وكانت مكة آخر مطاف تلك الهجرة القحطانية التي تزعمتهم هذه الإلهة الكاهنة الأم المدعوة
وقبل موتها تنبأت لخليفتها بعد ذلك بقرون، الكاهن الجاهلي الخرافي «شق الذي يعلم ما حل
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۶۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ