ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
مدایح نبوي
زکي مبارک d. 1371 AHالمدائح النبوية في الأدب العربي
من معدني منطق منه ومبتسم
من المعاني التي أكثر منها الشعراء، وقد نقلها البوصيري من النسيب إلى المديح، وقوله:
لا طيب يعدل تربا ضم أعظمه
طوبى لمنتشق منه وملتثم
من الأخيلة العامية، وقوله في تفضيل النبي على سائر الأنبياء:
وكل آي أتى الرسل الكرام بها
فإنما اتصلت من نوره بهم
فإنه شمس فضل هم كواكبها
يظهرن أنوارها للناس في الظلم
هذا المعنى ينافي الأدب الجميل في رعاية حقوق الأنبياء، وهو يساير به نزعة ساذجة لا يقرها عقل، ولا يدعو إليها دين، وليس مما ينقص مجد النبي أن يكون لمن سبقوه من الأنبياء شخصية مستقلة عنه كل الاستقلال. (5)
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۳۱۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ