دون أن يهبط في سلم ثلج وظلام.
ووفيقة
تبعث الأشذاء في أعماقها ذكرى طويلة،
لعشيش بين أوراق الخميلة،
فيه من بيضاته الزرق اتقاد أخضر. (أي أمواج من الذكرى رفيقة.)
كلما رف جناح أسمر
فوقها، والتم صدر لامعات فيه ريشات جميلة،
أشعل الجو الخريفي الحنان،
واستعاد الضمة الأولى وحواء الزمان.
تسأل الأموات من جيكور عن أخبارها،
ناپیژندل شوی مخ