ووفيقة
لم تزل تثقل جيكور رؤاها.
آه لو روى نخيلات الحديقة
من بويب كركرات! لو سقاها
منه ماء المد في صبح الخريف!
لم تزل ترقب بابا عند أطراف الحديقة،
ترهف السمع إلى كل حفيف.
ويحها ... ترجو ولا ترجو وتبكيها مناها:
لو أتاها ...
لو أطال المكث في دنياه عاما بعد عام،
ناپیژندل شوی مخ