کتاب المعارف المحمدية په الوظائف الأحمدية کې
كتاب المعارف المحمدية في الوظائف الأحمدية
ژانرونه
شبعانا ويكون في الموضع اناس جياع فاطالب بذلك و يمكن ان تؤدي المطالبة الي المؤاخذة وكان اذا أكل شيأيضع ركبتيه تحت ابطيه ملصوقتين بصدره لئلايملأ بطنه و يغسل الظرف الذي أكل منه ويشرب ماءه ويقول قال رسول الله صلي الله عليه وسلم اذاغسل الظرف من الطعام يقول الظرف لاغاسل طهرك الله من الذنوب كماطهرتنى من الشيطان والبرص وكان ينهى أصحابه عن تحمل الشهادة وكتمانها وكان يغيرويبدل أسماءالرجال والنساء ويقول سمواأولا دكم أحمدومحمداومنصوراو بقول ليس في هذين الاسمين بعني احمد ومحمد اللشيطان نصبب واذا كلمه أحد يتوجه اليه وان كان طفلاويسلم على الصغير والكبير ولايستقيل في قضاء الحاجة القبلة ولاالشمس ولاالقمرويداوم بعدالوضوء الشهادة ويأمر الفقراء بذلك وكان اذا أتي له بتمرأو رطب يتقاول الرديء منه ويقول أناأحق به فانه شبهي واشتري البساتين المعروفة بابن ااسواده من ملاكهائلاث مرات وأعطاهم كل مرة تمنها وكانوا يمشون خارج أم عبيدة ويأكلون ثمنهاويرجعون الي أم عبيدة ليلاوسيدي أحمدرضي الله تعالي عنه بسلم اليهم حة المبابعة بالشفاعة ويشتري منهم مرةأخري ويعطيهم الثمن ويأكاونه حتي فعل ذلك ثلاث مرات فعاتبه أنسابه على ذلك فقال لعل يخطر البساتين لبعضهم في الليل و يغض الله علينا بسببهم { وروي عن سيدي علي بن نعيم} انه قال طعام سيدي السيد أحمد الرفاعي الكبير خيزالارزوما يفضل من اللباب والكسر وفضلات موائدالواردين والضيفان وماأ كل الخبز السخن فى عم ره قط وكان اذا أفطر من الصوم لا يفطر الاعلى لباب المائدة الفاضل منهاالذي كان يجتمع و يوضع بمكان منحاز من الخلق خشية عليه من الارجل وكان اذا أرادان بستعمله يبلونه له بالماء و يفطررضي الله تعالي عنه ويتعشي منه فسأله الفقراء عن ذلك وقالواله باسيدي اما الافطارعلي التمرمن سنة الرسول عليه الصلاة والسلام كما تعرفونه وتفيدونه فقال لهم السيد الكبيرنعم سنة فكاوامنه وأفطرواعليه ثم انهم قدمواله شبأ من القمر فتناول السيد منه تمرة واحدة وقال بسم الله الرحمن الرحيم وأكلها وقال أكاتها الاجل خاطركم وكان الذي جاء بالتمرة للاستاذهوالشيخ مجرد الاكبرفعند ذلك عرف السيد الكبيران الشهوة تميل الى اللذائذفتركه وماأكله من ذلك السوم أبدا {وروى عن سيدى بحبي} انه قال ان سيدي أحمدالرفاعي ما أكل الخيزالسخن في عمره أبداوماثام أبدافي الليل وماضحك أبداوفي زمن الطفولية مالعب مع الاولادقط وكان وهوطفل من عوائده الحسنة انه يجمع الخيز للغرباء والضعفاء وقليلي الطاقة والجهدويست في لهم الماء ويعطيهلهم ويتقيد بخدمتهم وكان من عوائده انه يزورااهجورمن امساجد و يزورالمقابر ومن حين كان طفلا كان كل من صاحبه أوحادثه لايتصاحب معه الابالنصيحة والفوائد وكان الناس يتمني الواحدمنهم ان يصاحبه لحظة لشدة محيتهم له وكل من نصحه من هؤلاء المصاحبين لايروح الاوهومن الفائرين من تلك النصيحة فرضي الله عنه {وكان رضى الله عنه} بدل اخوانه على الجمع بين الشريعة والطريقة ويري التفرقة بينهما من منتحلات أهل الضلالة وله في البرهان المؤيدبحث رائق في هذا الباب قال فيه رضي الله عنه لوأردت ان أتكلم عليكم بلسان الحيال لوقرت لكم ستين بعيراباذن الله ولكن أقول لكم لوتكام المتكلم حتي أصم الاسماع وكان كلدمه مردوداعندااظاهز فتركه الكلدم أرلي له واذاسكت حتي ظن جليسه
مخ ۷۷