وقال غيره: ليس غرضه في قوله: كالقواطع وكالعوالي الإشراق والإشراف، وقد كان يجد ما هو أشد إشراقا من هذه وإشرافا، وإنما أراد أنها شهرها على أعدائه فغلبهم بها.
وأقول: ويكون على هذا التفسير ينظر إلى قوله: (الخفيف)
ولَهُ في جَماجِم المَالِ ضَرْبٌ ... وَقْعُهُ في جَماجِمِ الأبْطَالِ
1 / 146
الجزء الأول المآخذ على شرح ابن جني الموسوم بالفسر
الجزء الثاني المآخذ على شرح أبي العلاء المعري الموسوم باللامع العزيزي
الجزء الثالث المآخذ على شرح التبريزي الموسوم بالموضح
الجزء الرابع المآخذ على شرح الكندي الموسوم بالصفوة