وهواء يتنقى من غيلان «النيكوتين»،
عضلات تتبرج قادرة أن تتلبسني،
وحلول القلب محل القلب المجهد،
ينثر حولي فلذاته،
ويحول لي أنهار فلزاته.
يحفر في جد شريانا تاجيا مختبئا،
ينساب إلي. •••
ماذا كان مصيري دون «سعيد»،
أو دون «الأكسوجين»؟
قلبي تسلقني إليها
ناپیژندل شوی مخ