ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
لیالی العنقاء
محمد محسن d. 1430 AHليالي العنقاء
احتلت أشباح الرهبة أرضي،
وعظامي الهشة صارت نهبا للشيطان الفولاذي.
أنساه؛ فيفجؤني ويذكرني:
هل يصمد هذا الواهن في العاصفة
الأقوى من قنبلة ذرية؟ •••
من ينقذ عاطفتي من دوامات الصدمة؟
حين اكتشفت أني فوق الزبد الطافر،
أبني عاصمتي. •••
كان
جناحين حنونين لقلبي،
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۸۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ