د آزادۍ او چپتیا سندره: د لسمې پېړۍ جرمن شاعري
لحن الحرية والصمت: الشعر الألماني في القرن العشرين
ژانرونه
ما يقبل التكرار هذا هو موضوعي،
ما لا يقبل التكرار،
وهناك نصوص أخرى لنفس المؤلف يصعب بل يستحيل نقلها إلى العربية؛ لأنها تعتمد على الاشتقاق من الكلمات الأصلية وتشريحها، والتنويع على مقاطعها وأجزائها.
أهو تجديد عن طريق «التصعيد» والمبالغة في تأكيد الكلمة أو معناها بالتكرار الصوتي، أم هي تمارين عقلية يمكن أن تخرج من معمل صوتيات أو حاسب إلكتروني؟ وماذا يبقى للشاعر أو للقارئ من هذه الصحراء اللغوية التي يصفها أصحابها بأنها كوكبات
Konstellationen
أو تأليفات أو تركيبات
Kombinatorik - Kombinationen (والكلمة تتردد بالفعل في عناوين بعض المجموعات التي تضم أمثال هذه النصوص).
لعل الشاعر السويسري «إويجن جومر ينجر» الذي أشرت إليه من قبل أن يكون قد سبق «هيسنبوتل» إلى هذا النوع من التركيبات أو الكوكبات كما يحب أن يسميها، وإن كان يفوق الأخير خفة وطلاقة وتحررا، ها هو ذا يصف منهجه بقوله: «أقصد بالكوكبات تجميع كلمات قليلة مختلفة، بحيث لا تنشأ العلاقة المتبادلة بينها بالدرجة الأولى عن طريق الوسائل المتبعة في تركيب الجمل وإعرابها، بل عن طريق حضورها المادي والحسي الملموس في نفس المكان، بهذا تنشأ علاقات متعددة في اتجاهات متباينة بدلا من علاقة واحدة؛ بحيث يتيح هذا للقارئ أن يتقبل ويجرب تفسيرات معنوية عديدة، من خلال البناء الذي يحدده الشاعر (عن طريق اختيار الكلمات)، ويكون موقف القارئ الذي يطلع على الكوكبات هو موقف المشارك في اللعبة، وموقف الشاعر ومصمم اللعبة.»
50
ويمكن أن نوضح ما يقوله «جومر ينجر»، بقصيدة مشهورة كتبها أ. أ. شول (1926م-...)، ووضع لها عنوانا لا يخلو من المفارقة وهو «شعر »،
ناپیژندل شوی مخ