تراب وعن الأرض بالناس تخسف
وفي «أزاهير الرياض المربعة» للبيهقي وسط ص20: «سوى عن عظم الساق منك رقيق»؛ أي: أن، وقد ذكرناه في الكشكشة.
وفي «السيرافي على سيبويه»، ج1، ص278: عنعنة تميم وسبب تسميتها بذلك.
وفي «رءوس القوارير» لابن الجوزي ص30: ومن العرب من يبدل الهمزة الثانية عينا لتقاربهما في المسلك، وأن العين عندهم أخف من الهمزة، ويروى في بيت ذي الرمة:
أعن ترسمت من خرقاء منزلة
ماء الصبابة من عينيك مسجوم؟
يريد: أأن، وقال أيضا فيما لا استفهام فيه:
فعيناك عيناها، وجيدك جيدها
مثغرك إلا عنها غير عاطل
يريد: إلا أنها، وهذه التي يقال لها: عنعنة تميم. ا.ه.
ناپیژندل شوی مخ