2
وقبة ملك كأن النجو
الرم نشغي1 اليها بأسرارها
اذا ما ترآمت لأبصارها
تحر الأسود لها شجدا
كسياها الرياض بأنوارها
لها شرفات كآن الريبع
ليئون النساء وأبكارها2
نظمن الضيافس نظم الحلي
ا لفسع النصارى وأفطارها
فهن كمصطبحات بردن
اوششبلة عقد زنارها
فين بين عاقصية شقرها
الر وللتبر اكرم اشطارهاء
وأزوقة شطرها للرخام
اار ن فيها منابت أشفارها
اذا لمعث ستبين العيو وفوارة ثارها في السماء اللي لناتولتة ا تسترسمرس دها
ور وقال الحسين بن الضحاك في قلاية المتوكل [البسيط] : [63ظ] .
لا تقدمن غيوقا قيثك له قلاية بين جنات وأنهاره فاضت جداولها في كل مختق فالارض مقشبة من كل آنوارجه كان زهرتها ريط محبرة اذا بشقن باشراق وأسفار تبكي الحمام شجونا ي مساقطها على قوانم من نخل وأشجاره أوطان لهو لمن لاق المجون به معمورة بقطين غير أبرار وقال في ذلك الحسين بن الحاك أيضا (الخفيف]: زادك ألله غئطة وسرورا ونعيما مجددا وخبورا ما اجتلت عين ناظر كجنان شدت فيها جواسقا وقصورا ه فمشرفات على الحدانق ؤثيد ن من النور ستسا وحريرا ه باكرثها جداول بقعين فچرثه خلالها تفجيرا فلنوارها اذا وضع الصب ح رفيق يكاد يعشى البصيرا و أوطنتها كوانس العين والعآو ر فأوطن روضة وغديرا اليوان (تفيضيا، والبلدان: تضيء البوان: تجلث اي الاصل: نظعن الفسافس نظم الحلي * لفسح النصارى وافطارها :لي الاصل فهن كفصطبحات برذن * لعون النساء وابكارها ما ورد البيت في الديوان
مخ ۴۹۲