228

کتاب الوراق

كتاب الأوراق

ژانرونه

~ ع1 جعفر ين عبد الواحد الهاشمي ودفن ي موتع قير المتكصر بالله في يوم الخميس لاحدى عشرة ليلة بقيت من رجب، وكتبوا الى موسى بن يفا واعلعوه ذلك فقتم سن من راي يوم الببيبت لسسع بقين من رچب

(478) ووجبت يخط بعض العلماء أن المهددي يالله وچدت له وصية بخطه بعد اتقضاء أمره كتبها للتاس نسختها هذا ما اوصى يه محمد بن هارون بن جه محمد المهددي بالله أمير المومنين أوصى انه يشهد أن لا اله الا الله وحيه لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله آرسله بالآهره نهد [نر بليخرز عى زدنر كه رلره كمر الغريره1 فبلغ الرسالة ونصح للامة وجاهد في السبيل وعبد ريه حتى له اليقين صل الله عليه وسلم ورحم وكرزم ثم اتكلب هنه الوصية بخطه عند بلوغ جهده وخذلانجهنه من خذله مقن ادعى أنه مول له ولمن محى من آبانه الخلفاء رحمة الله عليهم ، وتركه

جتده تصره ومعاونته وله في اعناقهم الايمان لموكدة التي لايه [158ظ]

كقارة لها ولا استتتاء معها لتوكيدها واتباع ولانه ورعيكه آناهم على ترليه نصرته القوي منهم والضعيف عتد اشرافه على تلف نفسيه اذا أطاع الله عزه وجل ي احياء الحق بعد امايكه واماتة الباطل بعد إحيانه في محارية من تحققه عنده أته جاهل خائن محاهر لله بمعاصيه مستهلك لفيء المسلمين والمعاهدين ينفقه في شرب الخمر وانتهاك المحارم ولاتيان القواحش وقدل التفس التي خزم ي الله بغير حقها والسعي ي الارض فبادا وقد قال الله عز وجل انا براز (ن بعارزثوه (للى ورنرذ ريمعوه في للظازمن فماوا ان بنكرر لو بعتبورر آر ننلك انريم رازخلم من خلاب ز بنفردير (لازع6 فحاريثهم إذ بان ذللكلي وتئث لمه لاحجة معي ولا مقزرة عدتم لخرت ما ييقى على ما يقى فكتث في ذلك كما قال الله عز وجل ناننتررا بيعل (ليزك بانمخ بر رولت (يره (لنوز (لعظلم (ثابره (كعاوره (تعاوره زننابعره (ز الوم و لمابمدده للازره بالنيررب رؤنفره هو (لنكر والعاظلره بعرروالل زتتر ولز، وأوصى من يحلف من ولده واخوته ومن آطاعه من رعيته بما أوصى به يعقوبه (سورة التوبة32 سورة لللندة23 سقط من الاصل سورة التوية111-112

مخ ۳۶۳