~ 101991 والي هذه السنة تقلد سليمان بن عبد الله ين طاهر مكان آحيه عبيد الله ثم تقلد عييد الله مكاته في أحر هذه السنة.
~~وي هذه السنة ظهر صاحب الزنج باليحرة .ه1 ووفيها وردت الكتب على التيار من طبرستان بالظفر بالحسن بن زده و وأصحابه وقرنت كتب البسلطان بذكل بسر من راى ومدينة السلام.
(467)
سنه ست وحسين ومائتين
~~و قدم موسى بن بغا سر من رأى في أولها لاحدى عشرة ليلة خلت من المحرم ر ونحن نذكر ما كان فيها في أول أحيار المعقصد على الله ان شماء الله.
(468)
مقتل المهتدي بالله وسبب ذلك
~~و حشي عون بن محمد الكتدي وأحمد بن يزيد المهلبي قالا: لما خرج موسى بن ه وبغا ومعه مفلح وباكياك ال المساور بن عبد الحعيد الشاري پناحية الموصلي شيعه المهتدي وي نقسه عليه قله لصالح بن وصيف فابتدا المهددي لين
التدبير على موسى بن بغا واستدعا ه عيسى بن فرخانشماه آن [157و]
يدحلها في التدبير ففعل وفتع له أبوابا واستخلص له عبد الله بن تكين بن نه خاقان وتكين آخا بفلاور بن خاقان وغيرهم فاعتزموا على الولوب بعوسى جه بن بفا وجميع من يكرهه المهتدي وبلغ الخبر ابا نصر محمد بن بغا أخا موس جه فخرج في آصحابه فعسكر بالحير، وأرسل المهددي فأمنه وآراه آنه قد حلفيه على بطلان ما اتصل به، وانصرف اليه فلما دخل الدار قيده وحبسه وقيد هنه و اخوته أحمد وجيشون وبكالبا وكيقلغ قجاء عبد الله بن ككين فقكل أبا نصره محمد بن بفا نبحه ذبحا، واسكر أصحاب موسي بن بغا وسليمان بن وهكه وه و وهو الوزير واستكر أصحاب الدواوين وتير الآمر عيسى بن فرخانشاه فصاريه كالوزير، وكتب عيسى بن فرخنشاه عن المهددي الى باكياك ورجال موسى ه ي الاجل: ندحله تضلة في الاصل بكالنا وفي الاصل حيسون
مخ ۳۶۵