216

کتاب الوراق

كتاب الأوراق

ژانرونه

~ 1 ال00 قال ابن داجية: فقلت: أنا أعرفه، فقال: أنشدنيه فان أمير المؤمنين يريده، فأنشدهه.

ر اقلي علي اللوم يا أم مالك ونمي زمانا ساد فيه الفلافس [148و]

قال الرياشي: الفلافس هو الأحمق المتغافل ولر وساع مع السلطان يشقى عليهم ومحترس من مثله وهو حاربد قال الرياشي: وآظنه لرجل من يني جعفر بن كلاب.

~~(4،) حدشي محعد بن القل بن الأسبود قال: حدشي من سمع المهدي ابقول]1 وقد حضره العدول لشهادة فشهدوا وخرجوا: لا بارك الله ي اكثرهم لقد أرسلني أعير المؤمنين الوائق بالله ليلة النصف من شعبان ال ابن أبي و دؤاد فوجدت عنده اكبر العدول والمحدثين فسألت عن حخيورهم فقيل لي جاء كل واحد منهم بقول لابن أبي دؤاد حضرت هذه الليلة لأكقرب ال الله جل ول وعز برؤية القاضي وأتبرك بدعانه، فعلمت آتهم آصحاب دنيا قال أبو بكره محمد بن الفضل: بلغني آنه كان فيهم علي بن المديني.

(443) حتتي محمد بن حلق وكيع قال: حدشي علي بن الحسيين الإسكال قال: آرادوا بيعة المهددي والمعتز لم يخلع بغد فكان يقبض يده ويتمقل قولن ابي ذؤيب الهذلي [الطويل] : وا تريدين كيما تجمعيني وخالدا وهل يجمع السيفان ويح في غفر أنشدني عيد الله بن المعدز للمهتدي [الطويل]: . 31

ال أقا والذي أعلا السماء بقدره وما زال قنما فؤق غزش قد اشتوى [148ظ]

لتن تم لي الننير فيما أريده لتفتقدن الثرك طرا فلا ثرى

(444) حدثا الحسين بن علي الياقطاي قال: لما قكل صالح بن وصيف اشد ذلك على المهتدي وكره أن يسمع منه فيه شيء وقد فات أمره، قال: وقال ( ذلك (الخفيف]: زيم الله صالحا فلقد كان ناصيخا لم يزل ي فعاله نافذ الرأي راجخا والعله سقط من الاصل و في الاصل الحسسن

مخ ۳۷۵