214

کتاب الوراق

كتاب الأوراق

ژانرونه

~ 08 [146ظ] خراسان وكان يليه مديدة ثم قدل باكباك فقال آبو آيوب سليمان بن عبد الله بن طاهر يهيو ابن أوبس بالشوم االخقيف]:

اكيف يبقى متن ضعمت اليه

ال يابن أوس من الاكابر باقي

اخذات من نفسه بالختاقن

ر وصروف الردى به مولعات

كان من قبل أن يراك طليقا

فغدا اذ وليته في وتهاقه

دب في غمرة دبيب المحاق

وطواه من شؤم جدك نشس

ليت شغري ملى يكون التلاقي

ثم أصحبت بعده تتغنى

الن يا مخدي الجميغ كأسي الفراق

والن ومزيل الحظوظ والآرزاق

ولل ومذيق الملوك من غير الايبه

سام من شيؤمه آمر المذاق

انت في الشؤم والسماجة واليل

ة والجهل سابق الشياق

قبحث منك لحية وتيبيال

انت منها في شحص يوم الفراق

تخ منه بالسيلق في الأشواق

كدت من آجلها تحيا ولما (437حدثتي محمد بن الفضل بن الاسود قال: كان المهتدي بالله شديدا لانحراف عن علي بن يحيى المنجم وكان يقول: اتي لأعجب من سلامته مم

معما له عندي كاني اذا هممت به آدفغ عنه وكم من شيء في نفسي عدني عنه [147و]

فخيفة الله والاتقاء على عباده.

(38) وكانت لأيي عفان الشاعر، وهو يوسق بن محمد بن وليدويه النحاس .لة بالمهتدي بالله حرمة وكيدة فولاه معونة زرفامية باختيار من أبي عفان لها لأن منها ولأن له فيها ضيعة، قال أبو عفان: فرآني يعض من كان يعاشر لي وعلم السواد وقد خطب الخاطب ودعا لي فقال: يا أبا عفان أنت أمير هؤلاء وهذا ه الدعاء لك؟ قلت: نعم، فقرأ: اللهم ان كان هذا هو الحق من عندك فأطر علينا حجارة من السماء لو أصا بعذاب اليم، قال أيو عفان: فغلب علي الحضحتك من صدق قوله.

~~1في الاصل: يتقنى في الاصل: قل

مخ ۳۷۷