~ 00111
(477) حدشي عون بن محمد الكندي قال: كنت حاضرا لإخراج صالع بن وصيف أحمد بن اسرائيل وايا نوج عيسى بن ابراهيم من دار المعتز يوم الخميس لذلاث بقين من شهر رمضان سنة خصس وحسيين ومايكين ال بابنه العامة فضرب كل واحد منهما خمس مائة سوط وخملا الى منزل محمد بن علي جنه السرخسبي خليفة وصيف فمات أحمد بن اسراييل في الطريق ومات عيسى بن جه ابراهيم بعد يومين في دار السر خسي.
(428) وظهر بفرات البصرة للتحف من شوال كي هذه السنة وهي سنة ه خمس وحمسين ومانكين رجل ذكر آنه علي بن محمد بن احمد بن عيسى بنه زيد ين علي بن الحسمين بن علي عليهم السلام أجمعين ولا رحمه فانه كانهة تفلا كذايا أحمق الدعوة ادعى نسب رجل جليل مات بببتة ثلاث وعشرين هنه وثلاثعانة وهو علي بن محمد بن أحمد بن عيسى وكان الدعي لعنه الله من قرية يه من قرى الري تعرف بورزنين وكانت له آم يقال لها فصياف تزوجت برجل هنه حسيني من أهل الري، وقيل بل برجل حستي، ثم صار الى سر من رأى فكان ه يخدم رجلا من القواد يعرف بسعيد الحصغير ثم صار الى قرات البصرة وجعع
الزنج النين يكشيحونه [144و]
لأهل البصرة السباخ وكان من أمره بعدما سنذكره بعد هذا ان شاء الله.
(429) وأقبل موسى بن بغا من الري يريد سر من رأى فيعث اليه المهتدي بعبد الحمد بن موسى ومحمد بن اسسحاق بن عيسى يامرانه عنه بالرجوع و الى موضعه قتعلل ولم يفعل، وظهر كوكب الننب لثلاث عشرة ليلة خلت من جه ذي القعدة فقال جنيد ين محمد الكاتب الملقب بباننجانة [المتسر): قدجاء موسي بكوكب الذنبب فسوف يأتيك منه بالقجب ما صالع صالحا لفيكته بل هو منها مشفب على الغطب (420 ووافى موسسى بن بغا سر من رأى يوم الاثتين لاحدى عشرة ليلة حلت يوه من المحرم بعد ما ذكره المهتدي بالله بكل قبيع لخلافه عليه وقدومه بفير اننه يه فيخل على المهددي وهو جالس للمظالم فيهره ما رأى من جلالته وعدلا حين و وجرى بين الموالي القادمين والمقيمين وبين لمهددي كلام خرجوا معه ال يهد لريخ الطبري 17292: لبو عيسي يحيي بن ليحاق بن مويسي بن عيسي بن علي بن عيد الله بن جليي
مخ ۳۸۱