6861
عين لا تبحلي بسفح الدموع
وائثبي خير فاجع مفجوع
جانهآ الناصح الشفيق ونالك
4 اكف الردى بحلف سريع
حالعيه أفييه من مخلوع
بكر الترك ناقمين. علييه
الفنوه ضزيا وجيعا فالفؤ
ه كريم الأحلاق غير خدوع
ارفكلقاه مظهرا للخضوع
كان يفشى بحسنه بقجة البد
ار وكرى الشمس تشدكين فلا ئذ
ور يق ان ابصرثه وقت الطلوع
اضبح الترك مالكي الأثر والعا
لم من بين سامع ومطيع
وار واصطلام لهم وققل ذريع
سوف يخزيهم الاله بهل (06، وأتشدني أبو الحسمن أحمد بن محمد آلاسدي لتفسيه في قصيدهه
للزدوجة التي تقم بها قصيدة علي بن الجهم (الرجزآ : [138ظ]
وثبكث حلافةآ المعتز ولم تشث أموره بعيز ومات لي أيامه المؤيد ذوكرم فعاله لا ثجخد لل وأقبل الموث الى محمده سليل عبد الله زئن المشهد من بعده فجاؤر الأقواتا وصار بعد نقمة رفاتا وقكل المعتر لي شهر رجب لخصس خسبين كماكان حسب من بعد هن قام ثلاثا وصفا وسبعة من أشفر ونصفا تقت أخبار المعتز بلله يتلوها ان شاء الله أحبار المهتدي بألله.
فا بم (ال (الرحاع (الرحم
أمر المهتدي بالله
و لشي أبو مالك عون بن محمد الكدي قال: حضرت بيعة المهددي بالله بسره من راي وقد جيء به من بغداد يوم الاربعاء لثلاث ليال بقين من رجب بسينة ه و نصس وخعسين ومانتين وهو محمد بن هارون الواثق ويكتى أبا عبد الله وأمه و ام ولد يقال لها قرب ماتت قيل حلافته وكانت ل الاصل سليع لبا الاصل يلوه
مخ ۳۸۸