.
ا لجج يشئن على جنوب سواحل
وكان حيطان الزجاج بچوه ن
ان نورا تيء على الظلام الحافل
لبسث من الذهب الصقيل سقوفه
متلهب العالي أنيق السافل
فترى العيون يجلن ي ني رونق
ا ييراء وشي اليقنة المتواصل
وكانما نشرت على بستانه
عن صوب مسيم الريلب الهاطل
أغنله دجلة اذ تلاحق فيضها
وتتفسث فيه الصبا فتعطفث
آشجاره من حيل وحوامل
من بين حالية اليدين وعاطل
مشي القذارى الغيد رخن عشية
من دار ملكك ألف حول كامل
مليته وعيرت و بحبوحة
تعجد الكثير بدهرها. المتطاول
ورآيت عبد الله في السن التي
قمر تؤمله الموالي لتي يقضي بها المأمول حق الآمل [129ظ]
ازيزجون منه نجابة شهدث بها فيه عدول شواهد ودلانل وري ومذاهب في المكرمات يمثلها يتبين المفضول حق الفاضل حث يوقره الججى فكانيه . و،آخذ الوقار من المشيب الشامل ، نقال لي يا وليد ما انشدسي قط الا أطريقي ولا رأين الام يشررت للمك بقانك، فقبلث الارض وقلت: عبدكم الذي أغتقتموه وسانلكم الذي اعنيتموه.
(392) قال أبو بكر: وهو كثير الوصف لأبنيته، قال يصف قصره الفرد في تصيدة أولها االكامل]: عهد لقلوة باللوى قد أشكلا ما كان أحسن ميدداه وأجملا وقال فيها: لاحث بلشير الخريف وعطرضك قطغ الغيوم وشارفت أن تهطلا وترو من شعبان إن وراءه شهآرا يعانعنا الرحيق السلسلا أحين بدجلة منظرا ومخيه ا والقرد6 في أقتاف دجلة منزلا بيوانه فئض ليوانه شبق و ب الاصل: اعتقلتعوه. و التصويب من احبار البحترييج ليوان البحتري 1651/3-1654 تيوله ولغرضت بيوله الغزي
مخ ۴۰۰