~ 1000161
(382) حدشي أحمد بن محمد بن اسحاق قال: تسععت الفضل بن العباس.
~~يقول كان المعتز حسين الاخلاق جميل المذهب لولا انه حمل على أمر اجيه ه المؤيد وحوف مته ما جبسير على ما فعل به وما زال نادما على ذلك، وكانت له فعلة أخرى أطعم المضحكين حيات على أنها سعك مارماهي فماتوا جعيعا منجغه دانهم كلهم وأعطى فديتهم الديات وتاب الى الله من ذلك وتصدق بمانة ألفن درهم، وأنشدني عيد الله بن المعتز لأبيه (المنسرح) : بيضاء رؤد الشباب قد غيست في خجل ذانب بقضفرها لمحدولة فزها الصبى وغدد يغيل تشظ العيون منظرقا الله جار لها فجا امتلاث غعيني إلا من حيت آبصرها وعملث فيه عريب لحنا.
(382) حدثتي عبد الله بن المعدز قال: حدثني امرأة من موالينا قالت: حرضت قبيحة المعبز بالله على الاتراك وآحرجث اليه قميص المتوكل فشضبا بدمانه
وقالت: اقيلهم لي كل مكان، فقال لها: [127ظ]
ارفعيه والا صار القميص قميصين.
(284) حدتي عبد الله بن المعتز قال: أنشدتي أحمد بن حمدون للمعز باله ب يونس بن بفا وقد حرج من عنده ثم عاده1 [الكامل]: الله يعلم يا حبيبي أنتي مذ غبت عني هانم مكروبره الر يدنو السرور اذا دنا بك منزل ويغيث صقو العين1 حين تغيب ن
(385) حدثتي أحمد بن يزيد المهلبي قال: حدتتي أبي قال: استدناني للعتز واستدنى عبد السميع الهاشمي ققال له عيد السعيع: نحن جميع حدمك ولي ن فضل القرابة فقال المعتز [الكامل]: ال إن النديم له حقوق جاوزت حق القرابة للنسيب الاقرب
(386) حدتي عبد الله بن المعتز قال: لما جيء بأمان وصيفي وبغا من يقداد على اه ول دمانهم وأموالهم وأجاز ذلك وقغ في الكتاب بخطه من الاسطر جلا ما فيها من ه حق لمسلم أو لمعافد.
~~الديارلت 108 البيارلت 108 البيارلت العيش
مخ ۴۰۳