178

کتاب الوراق

كتاب الأوراق

ژانرونه

~ 0001161 انبسان، فقال وصيف: ما تريدونآ قالوا: ارزاقنا لأريعة أشه قال: خنوا التراب وهل عتدنا مال، وقال بغا الصغير: نكلم أمير المؤمنين ونكاظر لي دار اشناس ويتصرف عتكم من ليس منكم، ومضى بغا وسيما وخلوا ايوصيف، فوجاه بعسهم سكين مم حبربوه بالطبرزينات ونصيوا راسه فجعل المعتز ما كان الى وصيف ال بغا الشرابي وخلع عليه وألبسمه التاج والوشاحين.

قتل بغا الشرابي وهو الصغير

(368) حدثتاا بتبعيد بن نكسير أيخا قال: كان بفا الصغير يحص المعدز على ترك هان سر من راى ونزول بغداد ويلح في ذلك حتى تقل على المعتز وكثر تسب يه و وعظمت مؤونكه فرصده المعدز بالمكروه ثم ان بقا زوج آخته جمعة من صالع بن وصيف فاشتغل بعرسها قركب المعتز ليلا ومعه أحمد بن اسرانيل ال يا

كرخ بسر من رأي الى باكباك ومن على مثل رآيه من ن [120ظ]

الانحراف6 عن بغا الصغير فقالا لهم: لا يفوتكم بغا فانه أمن مغدر، فاجتع الالراك وصاروا مع المعتز الى الجوسق وبلغ ذلك بغا وخرج في غلمانه وهم ند خمس مانة الى نهر نيزل [ينزلة] واشدد خوفه وجعل ينتقل حكى صار ال يه اليس وأخرج معه عشرين بدرة بتانير ومائة بدرة دراهم فلم يتفق منها شينا كثيرا، وشكا من خرج معه الضر وآنهم حرجوا في شتاء بارد بلا كسى وايهد مضارب ووجنهوا اليه بساتكين فعرفه ما الناس فيه فقال: أنا أنظر في هذا ي نه غده فلقا كان الليل دعا بزورق صياد قركيه مع خادمين له وأخذ معه يفضنه المال وانحدر يريد بغداد ليستكر بها، وكان المعتز لا يشرب خوفا واشفاقا ه و ويبيت وسلاحه عليه، فصار بفا الى الجسر فويه الموكلون بالجسر من ينظر ه و الزودق ومن فيه فخرج بفا ال البسكان الخاقاتي فلحقه جماعة فقالوا: من ينه انت؟ وارادوا قله، فقال: أنا بغاء وجاء وليد المغربي فقال: ما يحب الاميرة فقال: إما أن تصيروا بي ال منزل صالع بن وصيف وأعطيكم ما يغنيكم وا ه تاريغ الطبرى: ترلبا تاريغ الطبرى 3/16961694 وي الاصل من الانحرلف بتكرلر بمن»

مخ ۴۱۳